THE FACT ABOUT الواقع المعزز في الطيران THAT NO ONE IS SUGGESTING

The Fact About الواقع المعزز في الطيران That No One Is Suggesting

The Fact About الواقع المعزز في الطيران That No One Is Suggesting

Blog Article



رائد جبار كاظم في سبعينيَّة عبد الجبار الرفاعي … شيخ الشباب

في مجال الطب، يستخدم الجراحون محاكيات الواقع الافتراضي لإجراء عمليات جراحية افتراضية قبل الانتقال إلى العمليات الحقيقية. هذه المحاكيات تتيح لهم فرصة تحسين مهاراتهم والتعرف على الأدوات والتقنيات الجديدة دون تعريض حياة المرضى للخطر.

بشكل عام، توفر تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز إمكانيات لا حصر لها في مجال التصميم الهندسي. تمكن هذه التقنيات المهندسين والمصممين من تجربة الأفكار وتحسينها بطرق كانت مستحيلة في السابق.

المحاكاة العملية: يمكن استخدام الواقع الافتراضي لمحاكاة تجارب مختبرية أو عمليات طبية، ما يساعد الطلاب على التعلم بشكل عملي دون التعرض لأي مخاطر.

الأجهزة المحمولة: مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية.

أما برامج تعلم الطيران المخصصة لأجهزة الواقع الافتراضي، فهي عديدة، ولكنها تشترك في جعلها التجربة أقرب ما يكون إلى الحقيقة، ليشعر معها المتدرب وكأنه يقود طائرة حقيقية.

التكلفة: أجهزة الواقع الافتراضي تعتبر مكلفة نسبيًا، مما يحد من انتشارها الواسع.

‬ويمكن‭ ‬أن‭ ‬يساعد‭ ‬التدريب‭ ‬الافتراضي‭ ‬والمعزز‭ ‬الأفراد‭ ‬على‭ ‬صقل‭ ‬مهاراتهم‭ ‬القتالية‭ ‬واتخاذ‭ ‬القرار‭ ‬كرد‭ ‬فعل‭ ‬على‭ ‬السيناريوهات‭ ‬المختلفة،‭ ‬وكذلك‭ ‬التفكير‭ ‬التكتيكي‭ ‬والاستراتيجي‭.‬

باعتبار أن الطريقة التقليديَّة المعتادة في التدريس ليست بالمثلى كونها قائمة على الحفظ والتلقين ولا تراعي الفروقات الفرديَّة وتعتبر عاجزة على خلق الدافعيَّة في التعلّم، فإن من الأفضل تجنّبها قدر الإمكان في جميع المجالات خلال عمليَّة التعليم وخاصة في مجال العلوم ومادة الإيقاظ العلمي تحديدًا، باعتبارها مادة علميَّة تحتوي مفاهيم معقَّدة بعض الشيء يصعب على المتعلِّم استيعابها أحيانا، وخاصّة إذا كان من التلاميذ الذين يعانون من اضطرابات في التعلّم أو من بعض المشاكل الأخرى كالتوحّد أو متلازمة داون، وجب على المعلِّم أن يطوِّر ويحسِّن في طريقة تدريسه ويضفي عليها الجانب التكنولوجي باستخدام تقنيات حديثة تكسر النمطيَّة والرتابة داخل القسم وتقدم المادة العلميَّة بطريقة جذابة ومشوقة بهدف إثارة دوافع المتعلمين وتشويقهم، وهذا ما قمنا به نحن طالباتيّ شعبة التربية والتعليم بزغوان تحت تأطير أحد الدكاترة الباحثين حيث اخترنا تقنية الواقع المعزز كوسيلة بيداغوجيَّة للتدريس سعينا من خلالها إلى جذب اهتمام التلميذ وتحفيز دافعيته وإقباله على عمليَّة التعلُّم، ويقدِّم هذا التقرير مجموعة من دراسات لحالات مختلفة بهدف تبيّن مدى أثر تقنية الواقع المعزّز على تعليم هذه الفئة من الأطفال والذي تأكّد لنا في هذا التقرير من خلال النتائج المتحصّل عليها إثر هذه الدراسات أن هذه التقنية قد ساهمت في زيادة دافعيَّة التلاميذ وإثارة حماسهم خلال التعلّم عبر تزايد نسبة المشاركات والانخراط في بناء الدرس، ممَّا جعلهم يخرجون من الروتين المعتاد وبالتالي أصبحت عمليَّة التعلُّم أكثر متعة وتشويقًا، عكس الذي شاهدناه عند تطبيق الطريقة التقليديَّة، كما ساهمت في تطوير روح التنافس الإيجابي بين المجموعات إضافة إلى إتاحة الفرصة للتلاميذ الخجولين للمشاركة في الأنشطة التفاعليَّة.

باعتبار أن الطريقة التقليديَّة المعتادة في التدريس ليست بالمثلى كونها قائمة على الحفظ والتلقين ولا تراعي الفروقات الفرديَّة وتعتبر عاجزة على خلق الدافعيَّة في التعلّم، فإن من الأفضل تجنّبها قدر الإمكان في جميع المجالات خلال عمليَّة التعليم وخاصة في مجال العلوم ومادة الإيقاظ العلمي تحديدا، باعتبارها مادة علميَّة تحتوي مفاهيم معقدة بعض الشيء يصعب على المتعلم استيعابها أحيانا وخاصّة إذا كان من التلاميذ الذين يعانون من اضطرابات في التعلّم كعسر القراءة و الكتابة، اضطراب طيف التوحد، أو حتّى متلازمة داون، وجب على المعلّم أن يطور ويحسن في طريقة تدريسه ويضفي عليها الجانب التكنولوجي باستخدام تقنيات حديثة تكسر النمطيَّة والرتابة داخل القسم وتقدم المادة العلميَّة بطريقة جذابة ومشوقة بهدف إثارة دوافع المتعلمين وتشويقهم لما تحتويه هذه التقنيات من وسائط متعددة من شأنها أن تجعل ذهن التلميذ متيقظا ونشطا بدلا من كونه متلق سلبي للمعلومة حتى انتهاء العمليَّة التعليميَّة ودفعه لمتابعة الدرس  بثبات واكتساب أكبر قدر ممكن من المعلومات القيمة بطريقة ميسّرة،وعلى هذا الأساس اخترنا بحثنا الذي نسعى من خلاله إلى البحث في “دور تقنية الواقع المعزز في تجويد عمليَّة التعليم والتعلم والإقلاع بمادة الإيقاظ العلمي (الدرجة الثالثة أنموذجا) “ إذ يعتبر بحثنا من بين أهم البحوث التي يفرضها الواقع المعيش الذي يشهد تطورا تكنولوجيا اكتسح جميع مجالات الحياة بما في ذلك مجال التربية والتعليم ونهدف من خلاله إلى اختبار أثره على فئات مختلفة من المتعلّمين وعلى غرار ذلك قمنا بإصدار تطبيق جديد تحت اسم “عزّز و تميّز” يعمل بهذه التقنية كمبادرة منّا في مسار الإصلاح التربوي التفاعلي الذي يحاكي التطوّرات العلميَّة نور الإمارات و التكنولوجيَّة، وفي هذا السياق نطرح الإشكاليَّة التالية:

ورغم أن أجهزة الواقع الافتراضي المستخدمة في تدريبات الطيران مازالت تخطو خطواتها الأولى في هذا المجال، إلا أنه من المؤكد أنها تتطور بشكل سريع، وأنها تفتح الباب واسعًا أمام كل من يرغب في التدرب على الطيران، ولا يملك المال الكافي للاشتراك في تدريبات محاكاة الطيران.

التعليم والتدريب: يتيح الواقع المعزز إمكانية تقديم محتوى تعليمي تفاعلي، مثل إظهار جسم الإنسان بتفاصيله أمام الطلاب لدراسته بشكل عملي.

تركيز هؤلاء الأطفال أثناء تعاملهم مع الحاسوب أو الهاتف يعزز انتباه الطفل للمحتوى العلمي المقدم ويقلل من السلوكيات العشوائيَّة مثل وضع اليد في الفم، العض، مص الإصبع..

مع تزايد أعمار السكان، يزداد الطلب على خدمات الصحة والعافية. ومع ذلك، ليس لدى جميع كبار السن نفس الاحتياجات والتفضيلات عندما يتعلق الأمر بالحفاظ على لياقتهم وصحتهم.

Report this page